Details, Fiction and التشوهات المعرفية
Details, Fiction and التشوهات المعرفية
Blog Article
علينا أن نتذكر دائمًا أن التشوهات المعرفية ليست عائقًا لا يمكن تجاوزه، بل هي تحديات يمكننا التعامل معها بشكل فعّال.
الذكاء الاجتماعي وعلاقته بكل من مفهوم الذات والتحصيل الدراسي لدي عينه من أطفال المؤسسات الايوائية
تعمل التشوهات المعرفية من خلال آليات معرفية مختلفة تشكل أنماط تفكيرنا وتصوراتنا:
فريدليب فرديناند رونج: السيرة الذاتية والمساهمات والاكتشافات
هو نمط تفكير مبالغ فيه أو غير عقلاني يشارك في بداية ظهور الاضطرابات النفسية أو يساهم في استمرار الاضطراب. وتؤثر التشوهات المعرفية على كيفية رؤيتنا للعالم، وكيف نشعر، وكيف نتصرف.
صحيح أنه يمكن أن يكون لدينا جميعًا أفكار سلبية في بعض الأحيان ، لكنها تبدأ في طرح مشكلة عندما تكون متكررة وشديدة.
في هذا النوع من التشوهات المعرفية يعتقد الشخص أنَّه يدرك كل شيء، ويمكنه قراءة أفكار الآخرين ومعرفة غاياتهم والدوافع الكامنة وراء سلوكهم وتصرفاتهم دون أن يخبره أحد بذلك ودون اعتماده على أقوال وأفعال الآخرين قبل إصداره الأحكام عليهم، فمثلاً شخص يمتلك الكثير من الأموال يعتقد أنَّ كل شخص يقترب منه ويريد إنشاء علاقة اجتماعية معه هو شخص يطمع به كشكل من أشكال التكهُّن.
يمكن أن تتطلب التشوهات المعرفية العلاج النفسي الطويل الأمد، والذي يستند إلى ممارسات العلاج السلوكي والتفكيري، والتي تتضمن تعديل الأنماط السلبية في التفكير والتصرف، وتحسين الحالة النفسية والجسدية.
أحد أساليب مكافحة هذا التشويه المعرفي هو فحص الأدلة من خلال إجراء تحليل دقيق للموقف المعاش؛ مما يساعد الشخص على الامارات تجنب المبالغة في عيش الأحداث وتوقع النتائج.
يمكننا الكشف عنها عن طريق الأفكار التلقائيه التي تطرأ علي عقل الفرد وقت حدوث الموقف السلبي أو الضاغط ماهي الأخطاء المعرفيه الناتجة عن أفكارنا التلقائية .
وإحدى الطرق الممهدة لكسر هذه الحلقة هي العمل على التحكم المباشر في الأفكار السلبية وإنقاصها.
كما يشير اسمها ، فإن طريقة التفكير هذه تعني أن الناس ينسون الأشياء الإيجابية التي يحققونها أو التي تحدث نور لهم ، ويربطونها عدة مرات بالحظ أو الصدفة أو التفكير في أنها أحداث منعزلة لا تحدث عادة بينما هم في الواقع لا يحدثون. انتبه.
هي طريقة منظمه من التفكير ومعالجه المعلومات التي تؤدي إلي أفكار خاطئة .
تحدث تشوهات التصفية الذهنية عندما يركز الفرد فقط على التفاصيل السلبية للموقف ويستبعد الجوانب الإيجابية. كأن يتلقى يوسف في الغالب مجاملات وتعليقات إيجابية حول العرض التقديمي الذي قدمه في العمل، ولكنه تلقى أيضا جزءا صغيرا من النقد.